شرح إنشاء وبناء برمجية تعليمية

شرح إنشاء وبناء برمجية تعليمية

باستخدام برنامج باوربوينت

نموذج لبرمجية تعليمية

 

لتحميل نموذج البرمجية التعليمية

ماهي الوسائط المتعددة؟

ماهي الوسائط المتعددة؟

إن اصطلاح الوسائط المتعددة يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين فالوسائط المتعددة بالنسبة لبعض الأشخاص تعني أن يجلس المرء أمام جهاز الحاسوب ويتلقى عرضاً يتضمن نصاً على الشاشة ورسومات ثابتة أو رسوماً متحركة، وأصواتاَ تصدر عن مكبرات الصوت – أي كما هو الأمر عند استخدام الموسوعات متعددة الوسائط.

وتعني الوسائط المتعددة لأشخاص آخرين عرضاً حياً يحضره مجموعة من الأشخاص يجلسون في غرفة ويحدقون في صور تعرض على شاشة أو أكثر ويستمعون لموسيقى أو أصوات أخرى عبر مكبرات الصوت. إضافة إلى ذلك يمكن أن نسمي مشاهدة فيلم فيديو على شاشة التلفزيون خبرة متعددة الوسائط، وذلك لأن المشاهد يتلقى صوراً وأصواتاً عبر التلفزيون. وهناك مثال آخر على الوسائط المتعددة دون أن ترافقها التعقيدات التقنية، مثل الشروحات على السبورة. حيث يقوم أحد المحاضرين بالرسم أو الكتابة على السبورة. (وقد يستخدم جهاز إسقاط رأسي) خلال المحاضرة التي يلقيها. وأخيراً فإن أبسط شكل من أشكال الوسائط المتعددة هو الكتب المدرسية التي تحتوي على نص مكتوب ترافقه رسوم توضيحية.

تعرف الوسائط المتعددة بأنها عرض المادة باستخدام الكلمات والصور معاً. ويعنى بالكلمات أن المادة تعرض بالشكل اللفظي، أي بشكل نص مسموع أو مطبوع. ويعني بالصور أن المادة تعرض بشكل تصوير أي باستخدام الرسوم الثابتة مثل الصور الفوتوغرافية أو الخرائط أو المخططات أو البيانات، أو باستخدام الرسوم الحركية مثل الصور المتحركة أو أفلام الفيديو. وهذا التعريف واسع بحيث يشمل كل أنواع الوسائط المتعددة التي ذكرتها أنفاً انطلاقاً من مواد الموسوعات ذات الوسائط المتعددة وحتى الكتب المدرسية.

إذ يمكن في الموسوعات، على سبيل المثال، عرض الكلمات في نص على الشاشة أو بشكل سرد مسموع، كما يمكن عرض الصور بشكل رسوم ثابتة أو متحركة أو فيديو. أما في الكتب المدرسية فترد الكلمات بشكل نص مطبوع وترد الصور بشكل رسوم (أو نقوشيات أخرى).

ولأغراض بحثية حصرت تعريف الوسائط المتعددة بشكلين من أشكال العرض. وهكذا يكون تعريف الوسائط المتعددة الذي أستخدمه في هذا الكتاب أضيق من بعض التعريفات الأخرى. فقد ينص تعريف واسع للوسائط المتعددة بأنها عرض المادة بأكثر من شكل واحد. أما أنا فقد حددت التعريف ليشمل شكلين فقط هما اللفظي والتصويري، لأن قاعدة البحث في علم النفس المعرفي تعني بهذا التمييز أكثر من أي شيء أخر. وهكذا فإن ما أدعوه بالتعلم بالوسائط المتعددة يمكن تسميته على الأصح والأدق بالتعلم مزدوج الوسيلة أو مزدوج القناة.

هل تعتبر الوسائط المتعددة اسماً أم صفة؟ عندما تستخدم الوسائط المتعددة كاسم فأنها تشير إلى تقنية عرض المادة بالشكلين اللفظي والبصري. وفي هذا السياق فإنها تعني التقنية متعددة الوسائط أي الأجهزة المستخدمة لعرض المادة لفظياً ومادياً.

وتستخدم الوسائط المتعددة كصفة مثل:

-       التعلم متعدد الوسائط: أي التعلم من الكلمات والصور.

-       الرسائل متعددة الوسائط: أو العرض متعدد الوسائط أي العرض الذي يتضمن الكلمات والصور.

-       الرسائل التعليمية متعددة الوسائط: أو العرض التعليمي متعدد الوسائط أو التعليم متعدد الوسائط: أي العرض الذي يتضمن الكلمات والصور ويهدف إلى تعزيز التعلم ودعمه.

التعلم باستخدام الوسائط المتعددة د. ريتشارد ماير (فيديو)

التعلم باستخدام الوسائط المتعددة د. ريتشارد ماير

عزيزتي الطالبة:
أذكري في التعليقات:
- المبادئ الأساسية للتعلم من خلال الوسائط التعليمية.

الوسائط المتعددة التفاعلية (فيديو)

الوسائط المتعددة التفاعلية (فيديو):

 عزيزتي الطالبة:
أذكري في العليقات:
- الفوائد التربوية للوسائط المتعددة؟
- عناصر الوسائط المتعددة التي يمكن استخدامها في البرامج التعليمية
 

محاضرة عن الوسائط المتعددة والوسائط الفائقة

عزيزتي الطالبة:

وضحي في التعليقات:

1- مفهوم الوسائط المتعددة.

2- مفهوم الوسائط الفائقة

العروض التقديمية التعليمية وإمكانياتها

العروض التقديمية التعليمية وإمكانياتها: 

 هي عروض كمبيوتر تعليمية، لعرض محتوى تعليمي يشتمل على وسائط عديدة، تشمل كثير من النصوص المكتوبة، والصوت المسموع، والصور والرسوم، الثابتة والمتحركة، وبعض من التفاعلية، يستخدمها الأساتذة والمعلمون والمدربون، في المواقف التعليمية والتدريبية المختلفة، لعرض محاضراتهم أو دروسهم، على الكمبيوتر، أمام المتعلمين مباشرة، أو عبر الويب. لذلك، يضعها البعض في مرتبة نظم الوسائط المتعددة التعليمية. ولكني لا اتفق مع هذا الرأي، لكثير من الأسباب، أهمها:

·       أن نظم الوسائط المتعددة هي منظومة تعليمية كاملة، تقوم بتقديم المحتوى التعليمي، وإدارة عملية التعليم. والعروض التقديمية يمكنها تقديم المحتوى التعليمي، ولكن لا يمكنها إدارة عملية التعليم بالكفاءة المطلوبة. وعلى ذلك، فهي ليست نظاماً تعليميا لإدارة التعليم، ولكنها نظام لتقديم المحتوى التعليمي.

·       أن كفاءة العروض التقديمية في تقديم المحتوي التعليمي مازالت متواضعة، بالرغم من تطورها، وليست ابداً بكفاءة نظم الوسائط المتعددة. والأمثلة كثيرة، من حيث الكم والكيف والإبداع، في الصور والرسوم، الثابتة والمتحركة، وحتى في النصوص ذاتها.

·       أن نظام التفاعلية فيها نظام متواضع للغاية، ولا يصل أبدا إلى مستوى التفاعلية المطلوبة للتعليم الفاعل، من حيث الكفاءة والفاعلية، في تحقيق المخرجات التعليمية المطلوبة.

ولكن ذلك ليس عيباً في العروض التقديمية، بل هذه هي وظيفتها وحدودها، وهذا هو الدور المنوط منها، وهو دور كبير. فبرامج العروض التقديمية لديها إمكانيات عديدة ومفيدة، وتستطيع القيام بوظائف تعليمية، كثيرة ومتعددة، وكلها أساسية ومطلوبة، خاصة مع ظهور إصدارات حديثة منها، تقدم إمكانيات عديدة وجديدة، لدرجة أصبح معها عمل كل شيء، حتى التفاعلية التي كانت مفقودة في الإصدارات السابقة. ومن هذه الإمكانيات (الغريب زاهر إسماعيل، ٠ ٠ ٢ ، م١ ٤ ٦ ٢ )، ما يلي:

١- كتابة جميع أنواع الخطوط والنصوص التعليمية، وتنسيقها، بكل أنواع التنسيقات المطلوبة.

٢- إضافة مؤثرات حركة مثيرة على الخطوط والنصوص.

3- إضافة الصور والرسوم التعليمية المختلفة، الثابتة والمتحركة.

٤- إضافة مؤثرات حركة مثيرة على الصور والرسوم التعليمية.

٥- إضافة الأفلام التعليمية المتحركة، ومقطوعات الفيديو، من خلال الفيديو والتليفزيون والأنترنت.

٦- إضافة الصوت والمؤثرات الصوتية المتنوعة.

٧- إضافة مؤثرات لونية جذابة للخلفيات.

٨- التزامن بين عرض النصوص المتحركة، والصور التعليمية، والمؤثرات الصوتية.

٩- إضافة عنصر التفاعلية والتحكم في العرض.

٠ ١ - حفظ الشرائح بتنسيقات متنوعة، وطباعتها على ورق، وإنشاء شفافيات تعليمية، وشرائح 35 مم منها.

المعيار التاسع: تحديد معايير الوسائط المتعددة الالكترونية

المعيار التاسع: تحديد معايير الوسائط المتعددة الالكترونية:

أن تكون الوسائط المتعددة التي يتكون منها البرنامج جيدة من الناحيتين التعليمية والفنية في ضوء معايير الوسائط الالكترونية وتتكامل معاً لتحقيق الأهداف المحددة.

المؤشرات:

أ- النصوص المكتوبة:

1- تحتوي الشاشة على أقل قدر ممكن من النصوص المكتوبة وتجنب استخدام طريقة الفقرات المطولة التي ترهق المتعلم وتصيبه بالملل لأن الشاشة ليست صفحة كتاب، وازدحامها بالكتابة يزيد كثافتها ويرهق العين ولا يسهل القراءة، وأن القراءة من الشاشة أبطأ من قراءة المطبوعات الورقية بنسبة 30%.

2- ألا يزيد السطر عن 60% من عرض الشاشة، ويشتمل على حوالي 8 كلمات أو 40 حرفاً.

4-  ألا يزيد عدد الفقرات في الشاشة المكتوبة عن فقرتين تفصل بينهما مسافة خالية مناسبة وفقرة واحدة في الشاشة التي تتضمن صوراً أو رسوماً ثابتة.

5- أن تصاغ كل فقرة صياغة منطقية سهلة الفهم تبدأ من البسيط والمعلوم والمحسوس الى المعقد والمجهود والمجرد.

6- أن ت صاغ النصوص في جمل قصيرة بسيطة التركيب وخيالة من صيغ الاستفهام والنفي والمبني للمجهول

7- أن ت كتب النصوص بلغة ودية، تخاطب المتعلم وتظهر له الاحترام.

8- أن تكتب النصوص بلغة صحيحة وسليمة خالية من الأخطاء العلمية واللغوية والاملائية والمطبعية وعلامات الوقف.

9- أن تكتب النصوص بخطوط عربية وأجنبية بسيطة وواضحة ومألوفة وسهلة القراءة وعدم استخدام أي خطوط مزخرفة مثل الكوفي والثلث.

10- أن يكون حجم الخط مناسباً للهدف ومستوى المتعلمين ومقاس الشاشة ونمط الخط ونوع النظام (نوافذ، ماكنتوش) وعدم استخدام أي خطوط مزخرفة مثل الكوفي و الثلث.

11- أن تترك مسافة حالية بين السطور وبين الفقرات.

12- أن تكون العناوين في الشاشة الواحدة قليلة وقصيرة ومعبرة عن المعنى.

13- أن تميز العناوية والمعلومات المهمة في النص عن بقية النص بأساليب تمييز مناسبة لتركيز الانتباه مثل كتابتها بحجم أكبر أو خط أسمك أو مائل أو وضع خط تحتها أو وضعها في صندوق أو داخل ا طار او تظليل خلفيتها أو جعلها أشد استضاءة ووميضاً أو بلون مختلف مع عدم الافراط في استخدام هذه الاساليب كي لا تشتت انتباه المتعلم فلا يعرف أيها اكثر اهمية.

14- أن تختار الخلفية المناسبة للكلمات الملونة ويفضل الكتابة باللون الأسود على خلفية بيضاء أو خضراء أو صفراء.

16- عند الحاجة لاستخدام كلمات متدحرجة على الشاشة أن تستخدم سرعات مناسبة للدحرجة ويضبط دخول الكلمات من اليسار إلى اليمين للغة العربية والعكس للغات الاجنبية وعدم تحريك الكلمات من اليمين ومن اليسار في نفس الوقت ويفضل أن تكون الدحرجة من أسفل إلى أعلى.

بـ- الصور والرسوم:

1- أن تستخدم الصور والرسوم في برامج الوسائط بشكل وظيفي معتدل دون اقلال مخل أو افراد ممل حسب الحاجة التعليمية لتحقيق وظائف اساسية.

2- أن تستخدم الصور الفوتوغرافية لتحقيق وظائف تضيف قيمة للمحتوى مثل وصف الاشياء الحقيقية التي لا تتطلب حركة واستثارة المتعلم وتركيز انتباهه، عرض امثلة لمفاهيم ملموسة تثبت الحركة وبيان اطوارها واضفاء الواقعية.

3- أن تستخدم الرسوم التعليمية لتحقيق وظائف محددة تضيف قيمة الى المحتوى، مثل : تمثيل المعلومات الواردة بالنص خطياً وتنظيمها على الشاشة بشكل جيد يوضح الفكرة ويبين التركيب الداخلي للأشياء وأجزائها ومكوناتها، والعلاقات بينها وتوضيح المفاهيم المجردة وفي التلخيص والمراجعة وتركيز الانتبا.

4- أن تكون الصور والرسوم بسيطة وغير مزدحمة بالمعلومات والتفاصيل غير الضرورية وعند الحاجة الى رسوم معقدة يقسم الرسم على عدة رسوم يركز كل منها على فكرة واحدة.

5- أن تكون شكل الصور أو ال رسم مستطيلاً أفقياً او رأسياً ونسبة ابعاده 3 : 4.

6- أن تكون مساحة الصورة أو الرسم مناسبة للهدف الذي تستخدم من أجله، ولشاشة الكمبيوتر، فالرسم الرئيس تكون ابعاده حوالي 8.5 X  11 سم.

7- أن تكون الصورة أو الرسم محاطاً باطار يحددها.

8- أن تراعى النسب بين عناصر الشكل الواحد، والمحافظة على النسب الحقيقية للأشياء دون مبالغة بحيث يتمكن المتعلم من ادراك الاختلافات بين الشيء الحقيقي و الرسم الذي يمثله.

9- أن تشتمل الصورة او الرسم على تلميحات تركز انتباه المتعلم على العناصر المطلوبة.

10- أن يكون عرض الصور والرسوم مع حركة العين، من أعلى يمين الشاشة، لسهولة تتبع الفكرة.

11- أن تعرض الصور والرسوم المتتابعة، بطريقة التتابع على شاشات م تتابعة.

12- أن تعرض الصور والرسوم بطريقة التجاور، في حالات معينة مثل المقارنة.

13- أن تعرض الصور والرسوم بطريقة التراكب في حالة الرسوم التي تشتمل على عناصر متعددة ومتتابعة.

14- أن تستخدم الألوان في الصور والرسوم التعليمية بشكل وظيفي وعند الحاجة التعليمية إليها لتحقيق أهداف محددة مثل : الاثارة والتشويق واضفاء عنصر الواقعية، والتمييز بين الاجزاء المتشابهة أو المختلفة في الرسم والربط المنطقي بين العناصر وتركيز الانتباه على الاجزاء الاكثر أهمية في الرسم، والقاء الضوء على الأخطاء.

15- أن تكون الألوان واضحة ومتجانسة.

16- أن يراعي المحافظة على التباين اللوني (الفاتح مع الداكن) سواء أكان بين عناصر العرض بعضها البعض ، أم بين العناصر والخلفية.

17- أن يتجنب استخدام الالوان غير الضرورية والصارخة كالزهري والفاتحة جداً لتعارضها مع نظام الكمبيوتر، وتوليفة الألوان التي تعطي نفس الدرجة كالأزرق والبرتقالي والأحمر والخضر البنفسجي والأصفر.

18- أن تستخدم الالوان اللامعة للعناصر الأكثر أهمية.

19- أن تستخدم الرموز اللونية المعروفة مثل الأحمر للوقوف والأخضر للسير.

20- أن يتجنب تجاور الألوان المتعارضة كالأحمر والأزرق لعدم قدرة العين على تمييزها بشكل صحيح وكذلك الألوان التي يصعب على المصابين بالعمى اللوني تمييزها.

21- أن يتجنب الافراط في استخدام الالوان ويفضل أن يقتصر على ثلاثة ألوان، أو اربعة على الاكثر في الشاشة الواحدة.

22- أن تستخدم خلفية مناسبة للألوان، وخلفية محايدة من درجات اللون الرمادي عند استخدام الوان متعددة في الشاشة.

23- أن توحد الوان الصور والرسوم التي يتكرر ظهورها في شاشات متعددة.

ج- الرسوم المتحركة:

1- أن تستخدم الرسوم المتحركة بشكل وظيفي في برامج الوسائط المتعددة، لتحقيق أهداف محددة ويفضل أن يقتصر استخدامها على المواقف التي تتطلب عنصر الحركة ويصعب تمثيلها بالفيديو مثل تمثيل الاشياء والظاهرات المتحركة أو المتغيرة، غير الظاهرة واظهار عنصر الحركة فيها، كالعمليات والعلاقات وتطور الاشياء وحركة الالكترونيات والدائرة الكهربائية وتمثيل المعلومات النظرية المجردة واضفاء عنصر الحركة على الاشياء غير المتحركة.

2- أن تكون الرسوم المتحركة مناسبة لحركة الشيء الذي تمثله.

3- أن يكون حجم الرسوم المتحركة مناسباً فلا يكون أكبر أو أصغر من اللازم.

4- ان ت كون مساحة الرسوم المتحركة مناسبة لمساحة شاشة الكمبيوتر.

5- ان يمكن التحكم في تكرار عرض الرسوم المتحركة على الشاشة.

د- الأصوات:

1- أن تستخدم الاصوات في برامج الوسائط المتعددة لتحقيق وظائف محددة، مثل التعليق الصوتي على عناصر بصرية معروضة بدلاً من النصوص المطلولة، ونطق كلمات أو مصطلحات جديدة أو قراءة نص قراءة صحيحة واعطاء التعليمات والتوجيهات في التعزيز والرجع واضفاء عنصر الواقعية على الاشياء وزيادة التأثير والاحساس بها باستخدام المؤثرات الصوتية.

2- أن يكون الصوت مناسباً للهدف الذي يستخدم من أجله.

3- أن يكون الصوت واضحاً، ومعتدلاً في سرعته فلا يكون اسرع او أبطأ من اللازم والتركيز على الوقفات المناسبة ليتمكن المستمع من التفكير فيه.

4- أن يكون الصوت بلغة ودية تخاطب المتعلم.

5- أن يكون الكلام منغماً بنغمات متغيرة تسهل الفهم الاستماعي وتؤثر في المستمع وتخلق جواً طبيعياً.

6- أن تكون المؤثرات الصوتية طبيعية أو قريبة م نها قدر الامكان.

7- أن تبدأ الموسيقى والمؤثرات الصوتية بالتدريج وتختفي بالتدريج.

8- ان تخف شدة الموسيقى والمؤثرات الصوتية عند التعليق الصوتي.

9- أن توحد المؤثرات الصوتية المستخدمة في التعزيز في كل البرنامج.

10- أن يتمكن المتعلم من التحكم في الأصوات بإيقافها واعادة عرضها.

هـ - الصور المتحركة (لقطات الفيديو):

1- أن تستخدم لقطات الفيديو بشكل وظيفي حسب الحاجة التعليمية بحيث تقتصر على المواقف التي تتطلب اظهار الحركة الكاملة مثل عرض الاشياء والاحداث والظاهرات والمواقف الحقيقة والمهارات والعمليات الديناميكية والتجارب العملية والمواقف الدرامية الممثلةن والتأثير العاطفي في المشاهد والاشياء البعيدة والصغيرة والخطيرة التي يصعب رؤيتها بالعين المجردة.

2- أن تكون صورة الفيديو واضحة تماماً وخالية من أي عناصر تشتت الانتباه.

3- أن يكون حجم نافذة الفيديو مناسباً حوالي 8.5X11 سم.

4- أن يكون هناك تزامن بين الصوت والصورة.

5- أن تستخدم لقطات الفيديو الطويلة، والمتوسطة والمقربة بشكل وظيفي متكامل لتحقيق الأهداف المطلوبة مع التركيز على اللقطات المقربة.